إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل ؟
إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل ؟

إن سؤال  المتعلق من ( إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل ؟ ) من أهم الاسئلة التعليمية التي يبحث عنها الطالب في محركات البحث .

وهذا التعريف قد عده العلماء هو توحيد الألوهية ، فقد عرفوه بعدة تعريفات متقاربة، إلا أن بعضها قد يكون أطول من بعض، فمن تلك التعريفات ما يلي :

  • هو إفراد الله بأفعال العباد.
  •  هو إفراد الله بالعبادة.
  •  هو إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة؛ الظاهرة، والباطنة، قولاً، وعملاً، ونفي العبادة عن كل من سوى الله تعالى كائناً من كان.

 

توحيد الألوهية هو أصل الدين، وأساس شرائع الإسلام، وهو أحد الأقسام الثلاثة التي يُقسم إليها التوحيد الإسلامي حسب تقسيم بعض العلماء وهي: الألوهية والربوبية والأسماء والصفات؛ فناسب بيان مفهومه وفضائله، مع بيان أقسام التوحيد الثلاثة للتفريق بينهما.

إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف لـ توحيد الالوهية لله عز وجل فهو ربنا ورب السموات والارض وله الاسماء الحسنى تعالى الله عز وجل في صفاته العلى.

يستدل لها بالكتاب والسنة، قال تعالى((  يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )