“هيئة مفوضي الدولة” توصي بعزل مرتضى منصور من رئاسة الزمالك

جاء ذلك بعد الإفراج عنه يوم الاثنين بعد أن أمضى شهرًا في السجن بتهمة إهانة رئيس النادي الأهلي والقذف به.

ماذا يوجد في التقرير؟

تضمن تقرير هيئة مفوضي الدولة المصرية:

  • التأكيد على: أولاً ، قبول الدعوى شكلاً ، وثانياً ، بشكل عاجل ، تعليق تنفيذ القرار السلبي من قبل السلطة الإدارية (وهي وزارة الرياضة) بالامتناع عن إصدار قرارها بإقالة المدعى عليه. مرتضى منصور رئيسا لمجلس ادارة نادي ديبورتيفو الزمالك واستبعاده من مجلس الادارة مع ما يترتب على ذلك من آثار.
  • التنبيه على مجلس إدارة النادي لتوجيه الدعوة لعقد الجمعية العمومية للنادي في أقرب وقت، لإجراء انتخابات تكميلية على مقعد رئيس مجلس الإدارة، لاستكمال مدته عن الدورة الانتخابية 2025- 2021، وذلك لحين الفصل في موضوع الدعوى المائلة وإلغاء القرار المطعون فيه وكافة ما يترتب على ذلك من اثار.

ويضيف التقرير: “ذكر المدعي في شرح دعواه أنه سبق له تقديم طلب للمتهمين بإصدار قرارهم بشأن سلطتهم الرقابية على الهيئات الرياضية ، لتنفيذ أحكام قانون الرياضة والرياضة. النظام الأساسي لنادي الزمالك الرياضي ، قائمة المرشد ، بخسارة رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك للألعاب ، يعتبر الرياضي مرتضى منصور من شروط أن يكون عضوًا في مجلس الإدارة ، مع أحكام جنائية صارمة مع العقوبات. تقييد الحرية ضده.

وتابع تقرير مجلس الأمناء: “الأحكام الجزائية النهائية … التي صدرت بحق مرتضى منصور ، حرمته من أحد شروط عضويته في مجلس إدارة النادي ، الأمر الذي يستدعي إبراء ذمته ، وحيث يشغل الممثل”. منصب رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك للدورة الانتخابية 2021-2025 مما دفع المدعي لتقديم طلب للمتهمين من الأول إلى الثالث لإنفاذ أحكام القواعد المنظمة للأندية الرياضية و الكيانات النظام الأساسي لنادي ديبورتيفو الزمالك لكنهم لم يحركوا ساكنا.

واعتبر التقرير أنه “قرار سلبي يتعارض مع الواقع والقانون وأحكام اللوائح المنظمة للأندية والجهات الرياضية ، وخالي من الأسباب المبررة قانونا ، بالإضافة إلى خلل في إساءة استخدام السلطة ، لأن تتمتع السلطة الإدارية بصلاحية الإشراف على الأندية وفي حدود التزامها بتطبيق القوانين واللوائح التي دفعت المدعي إلى رفع دعوى قضائية تميل إلى الحكم عليه بطلباته المذكورة أعلاه.