وأجرت كوريا الشمالية ست تجارب نووية منذ عام 2006 ، وكانت قوة كل تجربة أعلى من السابقة ، مشيرة إلى أن آخر تجربة نووية أجرتها تعود إلى عام 2017.
ماذا يقول التقرير؟
- وأشار إلى أن كيم يمكن أن يمضي قدما في جهود “تحسين التجارب الصاروخية لبيونغ يانغ”.
- وقال مكتب مدير المخابرات الوطنية في بيان “من المرجح أن تستعد كوريا الشمالية لاختبار قنبلة نووية لتعزيز أهدافها المعلنة للتحديث العسكري.”
- وذكر التقرير أن “كيم يعتبرها بالتأكيد الضامن الأكبر لنظامه الاستبدادي ، وليس لديه أي نية للتخلي عن هذه البرامج ، حيث يعتقد أنه بمرور الوقت سيحظى بقبول دولي كقوة نووية”.
- وبحسب التقرير ، تعتمد كوريا الشمالية على عائدات الأنشطة الإجرامية لتمويل برنامجها النووي ، بما في ذلك.
- وأشار التقرير إلى “عملية نفذت في عام 2022 حيث سرقت بيونغ يانغ مبلغًا قياسيًا قدره 625 مليون دولار من قاعدة بيانات شركة تكنولوجيا مقرها سنغافورة.”
- وأشار التقرير إلى أن “بيونغ يانغ ترغب على الأرجح في أن يقلل التحالف من وتيرة وكثافة تدريباته بهدف أساسي هو إضعاف” العلاقات الدفاعية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.
في السنوات الأخيرة ، أجرت بيونغ يانغ تجارب على صواريخ باليستية وعابرة للقارات بوتيرة سريعة وأطلقت أكثر من 60 من هذه الصواريخ العام الماضي.
في الأشهر الستة الماضية ، اختارت كوريا الشمالية إطلاق صواريخ في نفس وقت التدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.