وأوضح عرقاب خلال كلمته في ورشة الموارد المعدنية بالجزائر العاصمة أن توقعات البنك الدولي تشير إلى أنه بحلول عام 2050 ستكون هناك زيادة كبيرة في أسعار المعادن ، خاصة الليثيوم والجرافيت والكوبالت.
كما يرى الوزير الجزائري أن أفضل حل لمشكلة ارتفاع الأسعار والتغلب على أوجه القصور هو إشراك قطاع التعدين بشكل فعال من أجل مواكبة التنمية الاقتصادية العالمية مع تشجيع استخدام أساليب استكشاف جديدة.
أكد وزير الطاقة الجزائري أن البحث والتطوير هما الركائز الأساسية لاستراتيجية قطاع الطاقة في بلاده ، داعياً إلى استخدام أساليب استكشاف جديدة وإعطاء الأولوية للنهج العلمي من أجل التطوير الناجح لهذا القطاع الاستراتيجي من الاقتصاد. .