حظرت العديد من الحكومات موظفيها الرسميين من استخدام المنصة ، بسبب مخاوف من أن تستخدم السلطات في بكين تطبيق مشاركة الفيديو للوصول إلى البيانات الحساسة على هاتف المستخدم.
حظر كل من البرلمان الأوروبي والمفوضية الأوروبية التطبيق على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة التي يستخدمها موظفوهم في العمل.
وقال دي كرو “يجب ألا نكون ساذجين: تيك توك شركة صينية مطلوب منها حاليًا التعاون مع أجهزة المخابرات الصينية”. واضاف “هذه هي الحقيقة”.
الإجراء البلجيكي ، الذي سيتم تنفيذه خلال الأشهر الستة الأولى ، يتبع تقييمًا من قبل وكالات الأمن السيبراني والاستخبارات في البلاد لمخاطر التجسس المحتملة.
لا يشمل حظر TikTok الهواتف الشخصية للمسؤولين والوزراء والنواب.
اتبعت القوى الغربية ، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ، نهجًا أكثر صرامة تجاه التطبيق المملوك لشركة ByteDance الصينية العملاقة.
نظرًا لعدم ثقة السلطات العامة الأوروبية ، أعلن تطبيق “Tik Tok” يوم الأربعاء أنه يعمل مع “شريك” أوروبي لضمان عدم نقل بيانات المستخدمين إلى الصين.
وأعلنت منصة “Tik Tok” أنه ابتداءً من هذا العام ، سيتم تخزين بيانات مستخدميها في ثلاثة مراكز ، اثنان منها في أيرلندا وواحد في النرويج.