قال لوبيز أوبرادور إن الهدف من الخطة هو ضمان “المنتجات الأساسية بأسعار أفضل” لعامة الناس من خلال إجراءات مثل إلغاء التعريفات الجمركية وغيرها من الحواجز التجارية.
وأضاف أن الأولوية هي لخفض “تكلفة هذه المنتجات بالنسبة للفقراء والأكثر ضعفا” ، بحسب بيان صدر عقب الاجتماع الذي جمع قادة بليز وبوليفيا وتشيلي وهندوراس وسانت فنسنت وجزر غرينادين.
مثل بقية العالم ، تشهد طفرة ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى نقص الإمدادات المرتبط بالحرب الروسية في أوكرانيا ، فضلاً عن الوباء.
وسجلت في أنحاء المنطقة معدل 14.8 في المائة في عام 2022 ، وفقا للصندوق ، ووصلت إلى 95 في المائة ، وهي أعلى نسبة منذ أكثر من 30 عاما.
على الرغم من أن وتيرة ارتفاع الأسعار قد تراجعت مؤخرًا في بعض البلدان ، إلا أن لوبيز أوبرادور حذر من أنها لا تزال تمثل “تهديدًا”.
واتفق الرؤساء على تشكيل مجموعة عمل مكونة من ممثلين حكوميين من كل دولة لتحديد مجالات التعاون ، وخاصة في قطاع الأسمدة ، وهو أحد المنتجات الأكثر تضررا من الحرب.
دعا لوبيز أوبرادور زعماء 11 دولة لحضور قمة يومي 6 و 7 مايو في منتجع كانكون المكسيكي لمواصلة مناقشة الخطة.