مشروع سلاح هارب وعلاقته بزلزال تركيا وسوريا

انتشرت على منصات الإنترنت مؤخرًا تقارير عن مشروع يعرف باسم “سلاح هارب“، وهو واحد من أشهر الأسلحة القاتلة التي تستخدم في الوقت الحالي، يمتلك هذا السلاح عددًا كبيرًا من الدول في العالم، وخاصة الدول الكبرى التي تحتاج إلى حماية، وسوف نتناول معكم اليوم تفاصيل عن مشروع سلاح هارب وعلاقته بزلزال تركيا وسوريا وهل هو كذبة أم لا؟، تابعونا.

مشروع سلاح هارب وعلاقته بزلزال تركيا وسوريا

تم إغلاق مشروع سلاح هارب في عام 2015م، وتم تحويله إلى جامعة ألاسكا للاستفادة من مرافقه في أبحاث أخرى تفيد الطلاب، ومع ذلك، لا يمكن إنكار حقيقة أن الولايات المتحدة الأمريكية يمتلك هذا السلاح الفتاك وتستخدمه في أي وقت وفي الحروب المقبلة مع الدول المعادية، يستخدم ربما لتعديل حقيقة معينة أو ظواهر مرتبطة بالكرة الأرضية، نظرًا لتأثيرها على الطقس.

هل مشروع سلاح هارب كذبة؟

السلاح الهارب هو سلاح يمتلكها الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يعمل بناءً على توجيهات من الجهة المالكة له، يتم تحريك الألواح التكتونية من قِبل السلاح، مولِدًا بذلك موجات تسبب تسونامي وزلازل، وقد قد يحدث انفجار قوي هناك، ووفقًا لإشارات العلماء في الفلك والفيزياء في أمريكا، فإن هذا السلاح قوي ومميت ويعمل على إبادة البشرية، لهذا السبب، فهو حقيقي وليس كذبة.

مشروع سلاح هارب

تتفاوت الأسلحة الاستراتيجية للدول الكبيرة في العالم بهدف الحفاظ على قدرة الدولة والقوة الردع لديها تجاه الدول الكبرى الأخرى فعادةً، تتعرض العديد من الدول في العالم للتهديد وتحتاج إلى توفير أنواع متنوعة من الحماية، تم الكشف مؤخرًا عن سلاح أمريكي خطير في مجال البيئة يعرف باسم هارب، ويتميز هذا السلاح بقدرته على إنتاج الزلازل في أي وقت يلزمه بناءً على طلب المالك ويعمل على طبقات الأيونوسفير.